قلعت هدومها

عندى 18 سنه المهم كان تحت البيت عندنا واحدة عندها محل بقاله اسمها وفاء هى كانت ست ولا كل الستات كانت عليها شفايف تجنن كنت كل يوم اجيب الصبح من عندها سجاير بس انا بروح عشان اتفرج

عليها وهى بتنزل على الارض فى يوم وانا عندها عدت من قدامى ولمست زبي بظيظها غصبن عنها قالتلى معلش قولتلها لا عادى فى يوم كان المحل قافل رحت البيت عشان اجيب منها جرايد كان جوزها بيبع

جرايد لقيتها فتحت البيت قالتلى ازيك قولتلها كويس قالتلى انت عاوز الجرايد قولتلها اة قالتلى ماشى تعالا ادخل قولتلها لا انا واقف على الباب وانا واقف وببص من الباب لقيتها دخلت وكانت

لابسه قميص نوم احمر وكان مبين كل حاجه على فكرة انا كنت كل يوم بضرب عشرة عليها وانا هناك قولتلها على فكرة انا فتاه احلامى نفسى تكون زيك قالتلى بجد ليه قولتلها اصل انتى عسل قوى قولتلها

وفاء ممكن اطلب منك طلب قالتلى اطلب على فكرة احنا كنا اصحاب قوى اصل هى كانت اجتماعيه قولتلها ممكن تفرجينى على صدرك قالتلى لا عيب انت بتتكلم عن ايه وقامت قفلت الباب فى وشى تانى يوم

معدتش عليها ولا اليوم اللى بعدة فى يوم كنت ماشى ندهت عليا قالتلى انت زعلان منى ولا ايه قولتلها لا عادى انتى عارفه انتى غاليه عليا قد ايه قالتلى للدرجادى انت مشتاق للطلب دة

قولتلها دة حلم عمرى ان انا الحس لك كسك قالتلى وانت مخاصمنى عشان كدة قولتلها اة قالتلى طيب تعالا معايا البيت عندى وانا اوريك صدرى وكسى قولتلها بجد قالتلى بجد رحت معاها الببيت دخلت

لقيتها قلعت هدومها وكانت لابسه سنتيانه زرقه وسليب ازرف وشفاف قالتلى اهو دة كسى مش انت عاوز تلحسه قولتلها اة بس بعد ما

انتى متصيلى زبي قالتلى يالا قلعت البنطلون وطلعت زبي وهى قعدت تمص فيه ودخلنا على السرير وقالتلى يالا الحس لى قولتلها افتحى

رجليك وكان كسها احمر زى الفراوله وبعد الحس وهى قاعدة تتلوى تحتى دخلت زبي فى كسها وفى طيظها ونزلتهم فى بقها وكل اسبوع وجوزها مسافر