الأنثوى اللذيذ

الأنثوى اللذيذ

وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع

التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب

والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ، وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها

فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه

من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة

المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا

أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت على حافة السرير عارية يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا لى

وجهها الأحمر بالدم المحبوس فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة ، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى

ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål