جالسه مكاني واصفق بيدي بهدوء ومحمود ينظر بعينيه الي وغمزني كي اقوم ارقص معه ثم قام وقالها علنا ممكن نرقص سوى فانا امام زوجي خجلت ولكن زوجي قال لي قومي ارقصي مع محمود وفغلا قمنا انا ومحمود
وبدانا نرقص على المسح امام المطرب وهناك بعض الناس ترقص ايضا واخذ محمود يراقصني ويضع يده على طيزي ويقرب فمه من رقبتي ويقبلني احيانا وانا اخاف ان يراني زوجي من بعيد فنظرت الى زوجي هل هو
ينظر الينا وفعلا كان يشاهد محمود ما يفعل بي ولكن زوجي عنما التقت عيني بعيناه تبسم لي فتاكدت انه رانا وهو غير منزعج من
افعال محمود بل هو راضي عنه واخذ محمود يقبلني اكثر من رقبتي ومن فمي وانا تشجعت للرقص اكثر امام محمود فبدات وانا ارقص امامه ادفع بطيزي عليه وهو يضمني من الخلف وهكذا حتى انتهت الاغنيه
ورجعنا الى الطاوله التي نجلس عليها ولكن محمود وقبل ان نصل الى الطاوله امسكني من يدي ولف يده الثانيه على خصري وقادني الى جانبه واجلسني بجانبه وبقي زوجي مقابلا لنا نحن الاثنينثم امسك
محرمه ورقيه وبدا يمسح لي جبيني من القليل من العرق بسبب الرقصواشعل لي سيجاره بفمه واعطاني اياها ثم بدا يطعمني بيده ويشرب الويسكي ويشربني معاه من نفس الكاسونحن نتبادل الحديث وكل
شوي يقبلني ويلف يده على رقبتي ونحن هكذا نضحك وناكل ونشرب راحت يده تزحف على ساقي الايسر وبدا يلمس ساقي ويتحسسه ثم يقرب يده
شيا فشيا بين ساقاي الى ان وصل بها لعند كيلوتي فراحت اصابعه تتحسس كيلوتي شيا فشيا ويده الثانيه تلف رقبتي فبدات اشعر باللذه تجري في جسدي ففتحت ساقاي له قليلا كي يتثنى لاصابعه ان
تلعب جيدا بكسي ثم ادخل احدى اصابعه من تحت الكيلوت وراح يلعب باشفار كسي وبدا كسي يتبلل شيا فشيا واصبعته تداعب بظري وانا
اضغط بساقاي على يده كي لا يخرجها وتغيرت ملامح وجهي وشاهني زوجي وبدات ارتخي قليلا ومحمود
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå