ادخال قضيبى فى كس هدى عبدالحافظ بعد محاولات عديدة معها فى الفراش. فى الحقيقة إننى لم أسع اليها ولم أتخذ أية خطوات لأقامة علاقة من أى نوع معها، ولكن الآنسة هدى 25 سنة طلبت منى أن
أصحبها فى سيارتى أثناء عودتى من المنيا الى القاهرة بعد انتهاء زيارتى لفرع الشركة فى المنيا والذى تعمل به هدى ، أنا مفتش من المركز الرئيس للشركة بالقاهرة وعمرى 32 سنة أعزب واسمى جبر. فى
الطريق لاحظت الدلال الغير معتاد من هدى وحرصها على زينتها ومراجعتها لأحمر الشفاة وكثرة النظر فى المرآة الى رموشها وعينيها الجميلتين الواسعتين ، كان جسد هدى صارخا فى أنوثته وجماله ،
متفجرة الثديين ولايمكن الأحتفاظ بهما فى سكون بدون حركة ولارجرجة فى ثوبها الضيق ، الذى تستطيع من بين أزراره أن ترى قطاعا كبيرا من لحم ثديها الناعم الأبيض كالقشدة، ولاتملك سوى أن تختلس بعض
النظرات الى سوتها وهضبة بطنها الطرى المتثنى بليونة مع انحناءاتها ، وأما أفخاذها الملفوفة الممتلئة فقد كانت تصرخ بصوت يصم الآذان ويملأ الآفاق بالجوع الجنسى الشديد، وتبادلنا الحديث فى عديد من
ألأمور العابرة ، ثم ساد صمت يعبر عن عدم وجود اهتمامات مشتركة بيننا لانسمع فيه سوى صوت عجلات سيارتى المرسيدس القديمة المتهالكة تنهب الأرض ببطولة واصرار بالرغم من كل المطبات والكسور فى الطرق
السيئة الوعرة ، وأنا أحاول الهروب فى كل مكان من المجرمين من سائقى السيارات وعربات النقل وغيرها ممن يتعمدون الأصطدام بى ضاربين عرض الحائط بكل قواعد المرور التى تعرفها الشعوب المحترمة
المتحضرة، حتى كدت أصاب بانهيار عصبى من كثرة السباب واللعن الذى صببته على رؤوس هؤلاء الغوغاء والسوقة الذين حصلوا على رخص القيادة بالرشاوى والواسطة. وفجأة أنقذتنى هدى من أفكارى
السوداء عندما قالت بصوت فيه قلق وخوف (باشمهندس جبر ، عاوزة أصارحك بحاجة من زمان عاوزة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå