كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من تلبية رغبتي . واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها
وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما . وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن
أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت . صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل فوقها … وكيف تستمتع
بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم … وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار … وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك . وتعلقت بزهرة أكثر
مما مضى …. بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة … وفي كل مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها … ومدى متعتها … وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب
على أسئلتي التي لا تنتهي بالتفصيل … و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية . ولم تمض عدة شهور حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها . دون أن توضح لي
الأسباب . حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين . أصبحت أنزل إلى الحديقة أو
المسبح وحدي .. وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا
وقال أني لازلت صغيرة …. وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå