قبلتنا هذه فهى

قبلتنا هذه فهى

الكبيرة اللذيذ المنبعث منه الدفء، وقطعنا بقية الطريق الى القاهرة بين القبلات والأحضان وتحسس كسها ، وأخذت يدها فوضعتها على قضيبى فترددت قليلا ثم تشجعت وأخذت تتحسسه وتدله ببطء وهى

تحاول أن تتعرف عليه بدقة وتقيسه بأصابعها وبيدها ، وظهر الأنفعال عليها وارتعشت مرارا بينما انبعثت روائح افرازاتها من

كسها لأنفى الحساس فابتسمت لها مشجعا فارتمت فى صدرى تنام كالبطة الرؤوم (يعنى ايه رؤوم؟). وتذكرت سعاد من فرع الشركة فى بور سعيد والتى صارحتها بحبى أيضا فى كافتيريا على قناة السويس فأتت

معى الى القاهرة وحدث بيننا حوار مشابه ، وتركتها فى حجرة مكتبى حتى أعد لها الشاى ولأضع فيه قرصين من المنوم القوى حتى أنيكها بدون مقاومة ، فلما عدت اليها فى المكتب وجدتها تقرأ مذكراتى الشخصية

السرية بكل مافيها من أسرار جنسية رهيبة وقد انفعلت بها بشدة ، فوضعت صينية الشاى وجلست بجوارها على الكنبة ، فررأيتها تقرأ (حرام كل هذا اللبن الذى أسكبه بممارسة العادة السرية كل يوم ،

لو احتفظت بهذا اللبن ووضعته فى كس الأناث لأشبع أناث العالم كله وملأت الأرض بذريتى ، ولو وضعته فى صفائح لملأ مصانع الجبن والزبد فى العالم ولأطعم الشعب المصرى الجائع كله، حرام حرام احتفظ بلبن زبرك

لترضع به كس زوجتك التى سوف تحبها) ولم أتحدث ولم أقاطع تركيزها الشديد فى قراءة مذكراتى الشخصية القذرة ومغامراتى مع البنات وما فعلته معهن جنسيا بكل تفصيل، فلما انتهت من الأجندة كلها

التفتت لى فى صمت تام وعيناها تنظران فى عينى ووجهى بدهشة غريبة ، فاقتربت وقبلتها من شفتيها قبلة رقيقة ثم ضممتها فى عناق رقيق طويل وتحسست ثدييها وبطنها بشبق ورغبة جنسية فتجاوبت معى كثيرا

حتى كدت أنام بها على الكنبة فنامت قليلا ، ثم قالت (أعطنى شىء آخر أقرأه وقرب لى الشاى ، ياريتك تعمل لى قهوة أيضا فرأسى ثقيل جدا)، قررت لحظتها ألا أعطيها الشاى بالمنوم بعد قبلتنا هذه فهى ...Logg inn, og les hele sexnovellen