المرة دى

المرة دى

فى الثانوى و كان تخين ولكن شبة البنات بالضبط فى كل حاجة ما عدا الشعر و الصوت و له زبر صغير شفته لما كنا فى الحمام ,وكان العيال بيرخمو عليةلانة كان تخين و يتريقو على تخنة وبعد خناقة جامدة مع

العيال ديةاتعرفنا وبقينا اصحاب قوى ,فى الصبح فى المدرسة ,بعد الضهر فى الدرس عنده,بليلنقعد نذاكر مع بعض(اصلحنا طلعنا جيران) ابوة بيشتغل فى الخليج و امة يا عينى على امة عندها ثلاثين سنة

قصيرة شبة ممتلئة بزازها ممتلئة ومدورة زى بنات البلاى بوى طيزها ممتلئة و مشدودة ,وكانت تلبس جلبية ضيقة لما كانت بتقعد معانا

وكانت بتلبس الكلوتات الضيقة الرفيعة :::ومرة كنا بعد الدرس و امة مش موجودة قالى تعال نريح من المزاكرة قلتلة ماشى راح مشغل

الدش وجاب فيلم سكس بس كان لرجالة خولات فقلتلة اية دة با عم قال استنى شوية بس فقعدت اتفرج معاه وهو منتبة قوىشوية قلع

القميص وشفت بزازة و كانت كبيرة ومدورة زى بزاز البنات وحلماتة كانت نافرة قوى لدرجة انه لو كان بنت كانو نزلو لبن شوية قلع البنطلون وماكنش لابس حاجة وطيزة كنت مدورة ومشدودة زى امة

وبيضة وراح قايم ووقف قصاد التلفزيون وقعد يتمايل زى افلام الاستربتيز بينى وبينكم زبرى وقف علية و من غير ما احس وقفت و

قربت منه و قعدت احك زبرى فى طيزة من غير ما يعترض وقعدت العب فى بزازة و جسمةقاعد ينتفض و هو فى حضنى و زبرى قاعد احكه فى طيزة

لحد ما انفخ على اخرة و لقيتة نذل فجاة و قعد يمصفى زبرى لغاية ما كان هينفجر من شدة المص و كان يقلبة ذى اللبانة فى بقة بعد كدة خدنى من ايدى لطرابزة الدرس و راح نام عليها على ضهرة و

رفع رجلية و رحت ماسك زبرى مدخلة فى خرم طيزة بس كان الخرم ضيق قوى قعدت احاول ادخلة قوى لدرجة انه صرخ من شدة الوجع كل ده و مادخلش بعدت عنه و انا بنهج و قالى روح رغى على زبرك صابون

كانك بتضرب عشرة و عملت زى ما قال وجيت ادخلة المرة دى و اية دخل براحة و مش هاقولك على الدفىء اللى حسيت ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere