وجهي فشكرت

وجهي فشكرت

جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريبا ثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي وتوقفت ثم عادت ترضعه من

جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلى الذروة وعندما انتهت عادت تمص ظبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبنما نصفه في فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عيني تريد

أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتمل اكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشك الإنزال." ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها

وعندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها

وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها. انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طفل صغير وكان شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر

بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟" قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة لك؟" ولم اكذب خبر وبدأنا نمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين.

نكتها في تلك الليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسي.عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا.

مضينا على ذلك الحال حتى خرجت آمي من المستشفى بالسلامة كانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية

بي فقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمت. ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني هي سميرة.... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål