في شهر العسل

في شهر العسل

ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى

أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي . ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثاً كان

تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و الأدب . في الواقع لم أمانع أبداً بل على

العكس كنت متلهفة على الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر . ومرت فترة الخطبة و التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من

ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة والدتي فقط . وجاء يوم عرسي

الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل . وحان وقت المفاجأت المتتابعة .... . أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً

أكثر مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه . وثالث هذه المفاجأت كان ذكره . حيث لا

مجال للمقارنة بتاتا بينه وبين ذكر عصام الذي كان يفوقه طولاً و حجماً بشكل كبير جداً ورابع تلك المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما

يقول بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل . وخامس وسادس و

إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد . و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان ...Logg inn, og les hele sexnovellen