وتكررت العملية

وتكررت العملية

يحب قراءة القصص الجنسية التي تحتوي على النيك بكل أنواعه أن يضف وجهه ويحذف الرسالة على طول ولا يكثر دندره أعزائي محبي القصص هذه قصة جميل والعائلة أتمنى أن تعجبكم كما أتمنى من أصحاب الأقلام

الذهبية في كتابة القصص أن لا يواخذونا على ركاكة الأسلوب والجهل بأسلوب الصنعة وإنما هي نقطة نحاول أن نشارك بها في بحرهم مع تحياتي جميل والعائلة اسمي جميل حالياً في الخامسة والثلاثين من عمري أعمل

موظفاً بإحدى الشركات الكبرى؛ وفي هذا اليوم سأحكي لكم بدايتي مع الجنس اللطيف؛ فقبل عدة سنوات ابتعثت للدراسة في إحدى الدول العربة وكنت من المتفوقين في قاعة الدراسة وكانت بجانبي زميلة اسمها

سناء وهي من أسرة صغيرة تتكون من والديه وأخوها الأصغر منها عصام والدها يعمل بالأعمال الحرة وكثيراً ما يقضي أيام الأسبوع

متنقلاً ومتابعاً لأعماله بين المدن المختلفة وأمها سعاد ربة منزل وكثيراً متا تقضي وقتها في البيت أو مع جاراتها…. كنت أساعد سناء في بعض الدروس وتنقل عني ما يستعصي عليها من المحاضرات؛ وبداية

علاقتي بها كانت مشوبة بالحذر والخوف معاً من الإقتراب من البنت؛ لجمالها الفتان أولاً ولعدم تعرفي على بنات مسبقاً خاصة في بلدي حيث نحن مطوقين بأغلال العادات والتقاليد؛ ولكن ومع مرور الأيام بدأت

علاقتنا تتوطد ونأخذ على بعضنا البعض وولت تلك الحساسية المفرطة من السير مع سناء أو التحدث معها؛ وقد زرتهم في منزلهم عدة مرات تعرفت فيها على والديها وأهوها عصام. وفي أحد الأيام دعتني سناء

لزيارتهم في منزلهم للمذاكرة سوياً … طبعاً والديها لم يكن لديهم أي مانع أو تحفظ على ذلك لمعرفتهم بأني خجول ولا أرفع عيني من الأرض أولا وثانيا سيكون معنا في غرفة المذاكرة الحارس الأمين أخوها عصام

وهو فتىً جميل أبيض البشرة في الرابعة عشر من عمره ويدرس في المرحلة المتوسطة … يجلس في ناحية أخرى من الغرفة يذاكر دروسه وعندما

يستعصي عليه شيء نشرحه له ونبسطه إلى أبعد حد ممكن … وتكررت العملية عدة أيام على هذا المنوال ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne