انتصب زبي

 انتصب زبي

امي تعمل في مدرسة للبنات و اختي ثلاثون عام و انا عشرون عام نعيش في قرية باحد ارياف الصعيد . اختي متدينة لا تضيع فرض لكن لم

يكن لديها حظ في الزوج حيث تزوجت من رجل ثم تطلقت منه و عندما كبرت و جدتها امامي جميلة لها جسم غاية في الاثارة و صدر كبير لا يقاوم و لكن كيف السبيل و هي متدينة . بدات في التفكير من اجل

ان اوقع بها و بدات اضع لها صور الجنس في بعض الكتب في غرفتها في البدية كانت تمزقهم و كنت انا اتمزق حين اراها في الحمام تستحم و يكاد زبي يتفجر من مكانه و هي كانت تلاحظ ذلك و حينها خطرت لي

فكرة ان افتح قنوات السكس المشفرة و فعلت ذلك و بينما هي تصلي كنت ان اشاهد بعض الافلام و ادعيت اني لا اراها و دخلت علي

لتشاهدني و انا اشاهد هذه الافلام و كان صراع شديد و انتهى بدون ان تخبر ابي و بعد كم يوم كنت ابصبص عليها و هي في غرفتها و جدتها تستمتع بالنظر للصور التي كنت اضعها لها في الكتب و كنت اتعمد ان

اقول لها باني ذاهب و لن اغود الا للمساء لكي ارى ماذا ستفعل عندما لا اكون في البيت و اختبائت و جدتها تفتح على قناة السكس و تبداء تلعب في كسها و كم كان جميل و ابيض ناعم مثل الحرير و عند

هياجانه شلحت جميع ملابسي و انتصب زبي و اقتربت منها بهدوء و جعلت زبي يوجه فمها و عندما راتني امتنعت و هددتني بالصراخ و لكني اغلقت فمها و بدات العب على صدرها الكبير و زبي يحك في كسها

عندها استسلمت لي و كانت في قمة الهياجان و بدات الحس في كسها و تشد شعراي و تفرك و انزلت مراتين من عسلها في فمي و كم كان لذيذ و طلبت منها ان تمصى زبي و كم كان جميل فقد كانت تمصه كم تمص حبة

المصاص و تحركه في فمها كما العلكة و قد انزلت في فمها و شربته كما تشرب الحليب و قد فاجائني انه لم ينام كعادته بل ظل منتصبا يريد ان ينيك و فعلا ابعدتو بين رجليها و وضعت زبي غلى شفرات

كسها و بدات في ادخله و عندها كانت في قمة الهياجان و ترجتني ان ادخله في لن تتحمل اكثر فادخلته ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål