لاستقباله فانزلت

لاستقباله فانزلت

ولاول مرة تطغى على خجله , فهاهي انثى بكامل انوثتها تطالبه في صمت بالاهتمام بانوثتها وشهوتها . واخذت الافكار تتسابق الى راسة هل سيرى نهديها , هل سيستطيع افراغ شهوته فيها وهل ستسمح له

بتلقيحها جنسيا ؟؟؟؟ وفيما الافكار تتسابق الى راسة لم يشعر الا ومها تتحرك (وهي في وضعية السجود) الى الخلف أي باتجاهه وكانها

لاتزال تبحث عن المفتاح تحت الكنبة , حتى لامست فخذاها فخذاه واصبح قضيبه بين فخذيها , فانفجر شعور الخجل والكبت الى فيضان جنسي وخضنها دون ادنى تفكير بالعواقب وامسك بها مع خصرها , واستسلمت

مها له استسلاما كاملا لا يقطعه الانفسها المتقطع من فرط الشهوة . رفع سامي ثوبة وعض علية بالاسنان وسحب لباسة الداخلي للاسفل مظهرا قضيبة الصلب , ولكن مها لم تكن تستطيع الانتظار لهذة

الثواني فرجعت بجسمها للخلف تريد ان يحتك فخذاها بفخذية وبظرها بقضيبه , فانزلق قضيبة الصلب بين فخذيها وبمجرد احساسه بدفء

فخذيها حول قضيبة انفجرت شهوتة وحاول سحب لباسها الداخلي اسفل فخذيها ولكن شهوته وشهوتها لم تمهلانه فحضنها بقوة وبدأ ماء الرجولة يتدفق بين فخذيها بقذفات قوية واحست مها بدفء ولزوجة

قذفه فشعرت برغبة جياشة وعارمة وشهوة كبيرة لقضيبه, وبدأ ماء الانوثة يفيض بين فخذيها كاستعداد طبيعي لتلقيحها, وحاولت مها سحب لباسها الداخلي للاسفل ولكن قوة الالتحام منعتها . وعندما

احست بان سامي خفف من قبضته على خصرها استدارت وقبلتة قبلة طويلة واخذته من يده الى غرفتها وسبح الاثنان في بحر الشهوة . فاخذت يده ووضعتها على احد نهديها يتحسس انوثتها الفياضه ثم

اخرجت النهد الثاني وقربت حلمة نهدها من فمه فتصرف كالرضيع مع امه وبدأ في مص حلمة نهدها وارتفعت شهوتها , وبدات مها تتحسس

فخذي سامي لتجد قضيبة الصلب في انتظار يدها فبدا ماء انوثتها يفيض من فرجها وبدات تستعد نفسيا وجسميا لاستقباله فانزلت...Logg inn, og les hele sexnovellen