امنصورةجسمها جميل قصيرة القوام ممتلئته عند الارداف والصدر ممتلاو مؤخرة كمتلئة بلا ترهل وفى احد الزيارات كنت وحدى وبالرغم من كونها لابسة العباءه الا ان أردافها كانت واضحه وحتى بروز نهودها
واضح من خلف العباءة وبمجرد دخولها رمت عباءتها و كانت لابسة قميصاً قصيرأ مكشوف الصدر وبدات انظر الى الانوثة الفياضة من جسمها وهي تهتز في مشيتها ودخلت الغرفة لتغير ملا بسها وبعد خمس
دقائق خرجت مرتدية تنورة اعلى حد الركبة وبلوزة مفتوحة لاعلى نهديها وتظهر الوادي بين نهدبها وطرف سويتيانتها السوداء . وجلست على الكنبةو بدأ العرق يتصبب منى جبينى فانا امر بوضع لم يسبق لى
مثلة . ولاحظت خالتى ذلك فسحبت ورقة كلينكس واتجهت صوبى وعندما همت باعطاءة الورقة انحنت متعمدة لتظهر لى صورة اوضح لنهديها الممتلئين وعادت خالتى وجلست في مكانها الاول مظهرة الفخذ الثاني
وكانها تؤكد على انوثة جميع اجزاء جسدها وساد الغرفه صمت مؤقت ولحظي قطعتها خالتى باستئذانها منى بفتح التلفزيون . وكان التلفزيون على طاولة لا تتعدى 30سم من الأرض مما دفع خالتى للجلوس
على ركبتيها ويديها في محاولة لتشغيل الجهاز . وبمجرد انحناؤها على الارض تكشف لي باطن فخذيها من الخلف وارتفع فستانها الى اكثر من نصف الفخذين . واخذ قلبى يخفق بقوة بل شعرت بشي يتحرك بين فخذى ,
فحاولت تعديل جلستى حتى لايظهر الانتفاخ بين فخذى استمريت بالنظر الى فخذيها وانا مضطرب لما سيحصل. تعمدت خالتىا التلاعب بازرار التلفزيون حتى لا تظهر الصورة . ثم فجأة استدارت وطلبت منى
مساعدتها في تشغيل التلفزيون . ولبيت النداء , وجلست قربها . وفيما كنا نحاولاصلاح التلفزيون طلبت منى خالتى البحث عن مفتاح صغير لاحد اجهزة التحكم بالتلفزيون كانت تعمدت اخفاؤه . وطلبت مى
البحث تحت الكنبة القريبة من التلفزيون , مما اضطرنى الى السجود لكي انظر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå