الهندسة فى جامعة دمشق حيث اتينا الى الجامعة لانعرف عنها اى شى سوى انها مكان للدراسة فقط ولم نكن نعلم ما هو اعمق من ذلك فى السنة اولى من الدراسة عزمت ان ادرس وبجد حتى انهى الدراسة
وباسرع وقت ممكن ولذلك دخلت الى القاعات الدراسية بكل جهدى مما لفت لى الكثير من الانظار فلم يكن جميع الطابة بهذا المستوى من الجدية فى الدراسة ولذلك كنت ارى منهم من يسخر منى وتارة اخرى
اجد منهم من يحاول التقرب منى بهدف الاستفادة من قدراتى وهكذا الى ان اتى يوم من الايام وكنت جالسا مع بعض الزملاء بين
المحاضراتنناقش بعض الامور ومنها السكن والماكل باعتبارنا طلبة بعيدون عن اهلنا اذ اقبلت جنان وسالت من هو احمد ولم تكن تدرك
ان الذى سالت عنه هو انا فالتفت جميع من كان جالسا معى فى محاولة لمعرفة من هى هذه البنت وما مدى معرفتى بها المهم اجبت انا احمد فقالت انت احمد انا عندى بعض الاسئلة حول مادة معينة فى
الرياضيات ولم استطع من فهمها ممكن ان استعير منك دفتر المحاضرات فقلت لها بكل سرور واعطيتها المحاضرات التى ارادتها وفى اليوم التالى اعادت لى الدفتر مع محاولة شكرى فقلت لها لاداعى للشكر
فانا عندك فى كل شىء تطلبينثم استدارت لتذهب كانت جنان بنت متحررة فهى من المسيحيين وذات ملابس رائعة وهى ذات بشرة بيضاء وقوام رائع وذات دم لم ارى اخف منه فى حياتى وبقيت اشيعها
بنظراتى غيير مبالى بتهكمات زملائى المهم بعدها قال لى عدنان هيا لنذهب فى اليوم التالى كان عندنا حصة معامل وهى تطبيق للدروس النظرية فى المعمل ولقيت جنان تقف بجانبى فحاولت الابتعاد كى لا
اثير انتباه بقية الطلاب وعندما رات ذلك منى قالت لاتخف ولا ترتبك فانا اريد من الجميع ان يلاحظ انى بجانبك ولحظت ان الكل
منتبه لشرح الاستاذ حول ماكنة السيارة وكيف تعمل وفى هذه الاثناء امتدت يدها لتمسك يدى التى احسست كان جمرا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå