جنس اخر الليل

Signemia | 1167 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

بدأت قصتي عندما كنت بعمر التاسعة عشر عندما خرجت في وقت متأخر من الليل الى البقالة لاشتري بعض الاغراض فمررت ببيت جارتي المطلقة التي تعيش لوحدها فسمعت بعض الاصوات التي تشبه التأوهات فدفعتني الشهوة والفضول لارى ماذا يحصل فنظرت من النافذة الخلفية للمنزل لكي لا يراني احد فوجدت جارتي تمارس العادة السرية وهي ترى فلم سكس لولد مراهق وهو يضاجع امراه في السرير ورأيت جارتي تدخل اصبعين في كسها و تخرجهما بحركه عصبيه فاتتني الشهوة فاخرجت زبي من مأخبئه و اخذت ادعك فيه ومن شدة الشهوة لم المح جارتي وهي تنظر الي وعندما رأيتها تملكني الخوف لكني رأيتها وهي تدعوني اليها فتشجعت بعض الشيئ وذهبت الى الباب وطرقته بشكل خفيف ففتحت لي الباب وهي ترتدي روب يكشف لي عن مفاتن جسدي وهي تقول لي ادخل بسرعه فدخلت وهي تجرني من ثيابي فأقفلت الباب وهي تقول ماذا

كنت تفعل عندك فتلعثمت وانا اجيبها قلت لاشيئ قالت لقد كنت تنظر علي وانا ارى الفلم اليس كذالك قالت اتحب ان ترى الفلم معي اجبتها وقلبي يكاد يطير شدة الفرح والذهول نعم اريد ذلك فمشت امامي في ممر المنزل وهي تتمايل بجسدها الملتهب بنار الشهوة المكبوته فجلست على الكنبة وأشارت لي بالجلوس بجانبها فجلست بالقرب منها فقالت اقترب اكثر لايوجد سبب لتخجل فجلست ووضعت يدها اليمين حول كتفي واخذت الريموت وادارت الفلم لقد كان الفلم مليء بالمشاهد الساخنه بعد مده من الفلم قامت بدعك كسها بالريموت من تحت الروب وهي مندمجه بالفلم انا انظر لها بذهول ثم قالت لي هل مارست الجنس مع فتاه من قبل قلت لها نعم قالت تعرف تعمل مثل مايعمل هذا الشاب قلت ليس الى هذا الحد قالت لايعقل انك لاتعرف قلت لها هذه هي الحقيقة قالت سنرى فوضعت يدها على زبي واخذت تدعكه برقه من فوق البنطلون ثم فكت ازرار البنطلون

بكل مهارة فاخرجت قضيبي وهي تقول لابأس بزبك انه كبير قليلاً وجميل واخرجت لسانها واخذت تمرره على راسه ثم تلحس اسفل القضيب حتى تصل الخصيتان ثم تضع احدهما في فمها وتخرجه وتدخل الاخر زبي يكاد ينفجر من شدة الشهوة ثم قامت تقبلني في فمي وتدخل لسانها فيه وانا اتجاوب معها واخذت امص لسانها لقد كان طعم لعابها مثل الشهد ثم انزلت الروب الذي كانت ترتدية لتكشف لي عن ثديان منتصبان ايضان مثل الثلج فرحت امصهما بشكل نهم وهي تتاوه بغنج ودلال تقول لي مص قوي ايوه كدة مترحمهوش قطعه مص هي تمسك بقضيبي بشدة ثم ابعدتني عنها وانامتني على ظهري ووضعت كسها امام فمي وهي يسيل من الشهوة والرغبة على فمي فاخذت الحس لها الشفرتان ثم اداعب زنبورها بطرف لساني وهي تصيح وتتاوه ثم اخذت زبي واصبحت تمصه بعنف وهي تحرك يديها عليه ثم قربت ان انزل فقلت راح اجيبهم ولم تهتم فانزلت دخل فمها وهي تبلعه بتلذذ عجيب ف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå