انا اسمى على من الاسكندرية وقصتى من عبير بنت عمتى ابتدات حين جائت عبير من ليبيا لقضاء الاجازة الصيفية فى الاسكندرية وكانت تعيش مع عمتى الاخرى فى شقة عمتى فى الشارع المجاور لنا وحين نوية عمتى للذهاب لمسكنها الاصلى وهو عند عمتى الثالثة جائت عبير الى بيتنا لتعيش معنى وتقضى معنا مدت اقامتها فى الاسكندرية وهى تدعى عبير تبلغ من السن 22 سنة تعمل مدرسة انجليزى فى ليبيا وابتدات الحكاية عندما كنت جالسا على الارض اتفرج على التلفاذ وهى نائمة فوق على السرير وبجانبها ابنت عمتى الاخرى التى جائت معها وكانت ابنت عمتى الاخرى نومها ثقيل جدا وراودتنى فكرة فى ان اضيع يدى على جسم عبير كى اراها نائمة ام لا وبالفعل وضعت يدى على سمانة رجلها وجتها لم تفعل شىء فاطمانيت انها نائمة فراودتنى الفكرة بان احسس على جسمها وبالفعل بدات فى التحسيس على جسمها وهى لا تفعل شىء وبدات فى
مسك فخدها واللعب بة وجتها ايضا لا تفعل شىء فرفعت لها قميص النوم الذى ترتدية الى اخر فخديها وقومت بتقبلي فخديها ولحسهم وهيا ايضا نائمة فتوجهت بيدى الى كسها الذى ترتدى علية كيلوت احمر اللون مما ذادنا هياجا فبدات باللتحسيس على كسها فوجدتها منزفا كسها واعدت احسس علية من فوق الكيلوت ثم تجرات وامددت يدى الى مهبلها ومسكتة بيدى واعدت احسس علية ونزلت الى كسها واعدت العب فية وادخلت طرف صباعى فى كسها حتى تبين لى انها ليست بنت بنوت ففرحت وطلع النهار وقومت للنوم وفى اليوم التالى كانت تذاكر لى مادة الانجليزى وانا اتمنى ان انام معها وتظهر عارية قمامى فراودتنى فكرة بان احك برجلى فى افخادها وارى ماذا تفعل فوجدتها لم تفعل شىء
فاعدت احك رجلى فى افخادها وكان من المفروض ان كمان صفحتين من الكتاب هنخلص مذاكرة خلصو الصفحتين وادا اعد احسس برجلى فوجدتها دخلت الى الصفحة الثالصة والرابعة فقولت لها كفاية مذاكرة كدا انهردة قالت ماشى ودخلننا لننام وهيا نامت وانا نمت فى الغرفة الثانية وفى اليوم الثالت ذهبنا ان وهى وابى وامى واختى الكبيرة الى البحر ودخلنا جوة وكان الموج عالى وكانت هيا امامى وكنت استغل الفرق كى الذق فيها من الخلف فحصل هذة الحكاية اكثر من مرة واظن انها شعرت بذبى الهايج وهو يلزق فى طيزها حتى اعطت دهرها للموج وكانت وجهها لوجهى وجائت موجة فتعمددت ان تحضنى ففرحت وتمنين ان اضمها لصدرى ثانيتا وبالفعل جائت موجة اخرى وحضنتها ثم كررنا ان نغطس فغطسنا انا وهى فوجدت يدها تتسلل لمس زبى ففرحت واعدت احسس على صدرها فى المياة وعلى طيزها ثم قالت لى انها كانت ليست نائمة عندما كنت احسس على جسمها فقولت لها ولمائا لم توقفينى قالت انى اثرت شهوتها الجنسية ففرحت وقولت لها انى اريدك قالت وانا كمان واتفقنا اننافى يوم سوف نقول اننا سوف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå