ودنها ورقبتها

ودنها ورقبتها

ونتكلم فاس تو فاس لآني مش قادر أصبر أكتر من كدة, لحد ما تيجي للمصيدة وتلاقيني أنا وأضحك وأقول لها مفاجأة مش كدة, أنا حقيقي

بأحبك وعملت كدة علشان كنت خايف تصديني, وأنا عاوزك بجد أنا مابنامش الليل من التفكير فيكي وزبي كمان عاوزك بشدة, ودايما

يعذبني وهو يسألني عليكي, ذبي عاوزك ذي ما أنا عاوزك عاوز يشوفك بس, عاوز يلمسك وخلاص, البنت أو الست بتسيح من الكلمتين دول, أروح واخدها عندي في شقة الفرفشة ونبدأ أحلى قصة تياكة لحد ما

أزهق منها وأحاول مع غيرها, والواحدة اللي ما توافق تكمل أديها نسخة من الشرايط وأقول لها طيب خدي الذكريات بتاعتك معاكي يمكن

تفتكري أد أيه أنا بأحبك, وبعد كدة أواصل التليفون ولما تعرف أني معاي الأصل أقول لها أنا لايمكن أذيها أبدا, لأني بحبها أنا بس

هأتذكرها بالشرايط دي, تموت لغاية ماتيجي وترويني وأخد كل اللي أنا عاوزه مقابل الشرايط, وأشوف غيرها, أي واحدة عاوزة تتعلم

فن النيك تتصل بي على الي أصل النيك دة مش قوة وبس, ده فن كمان, أزاي تمتع البنت أو الست اللي معاك, وأيه المناطق الشبق

اللي عندها, وكل واحدة مختلفة عن التانية, في واحدة تثار من ودنها ورقبتها... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål