طيزى وعرفت

طيزى وعرفت

شعرى كان احن من عم منصور بكتير الى ماسك علاء وعمال يضربه على طيزه ويعضها وعلاء مبسوط قوى وعمال يتنهد وينغج زى البنات وكان

علاء زبه واقف برضه مع ان زبى انا كان نايم خالص وطلع عم حسين زبه من بقى وقالى اقعد زى علاء روحت قاعد على ايدى وركبى زى الكلب

وكان وشى قدام وش علاء راح علاء مقرب منى ونزل يبوس ف شفايفى وعم حسين يلعب ويلحس ف طيزى وبيدخل صوابعه جواها بس سابنى وراح يجيب

مرهم عشان يبقه اسهل وقتها كنت حاسس انى مستمتع وعم حسين بيلعب ف طيزى وعلاء نازل بوس ومص ف شفايفى وعم منصور ماسك طيز علاء

هريها وكان نفسى اشوف زب عم منصور كان نفسى اعرف شكله ايه كنت متاكد انه اكبر من زب عم حسين واتخن لغاية مقام عم منصور يقلع

كنت مستنى ظهور زبه بفارغ الصبر لحد مقلع البنطلون وشوفت زبه قدامى كان فعلا حاجه تخض كان زب اسود قوى وتخين جدا قد زب عم حسين مرتين تقريبا وطويل زى زب عم حسين انا فضلت باصص لزبه وهوه

بيدعك بيه طيز علاء لحد مراح مقربه من فتحت طيز علاء ومدخله جواها وعلاء بيتهد وبيقاااااه نيك طيزى ااه وفضل يتكلم على انه

بنت ويقول انا متناكه انا منيوكتك ومنصور نازل نيك ف طيزه وعم حسين لسه بيلحس ف طيزى ويلعب فيها لحد محسيت ان زب عم حسين بيتحرك على خرم طيزى وعرفت... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere