الصوت .. فوجدت هاني

الصوت .. فوجدت هاني

أختها يمارسان الجنس ... ياله من منظر ... أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصلإلى منتصف

فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختهاالمنتصبتين وكسها المحلوق ... فقالت في توتر : - ابتعدي عني أيتها العاهرة ..

جلست سميرة بجانبها وهي تقول : - حسنا اهدئي يا عزيزتي .. أجابت جميلة بحدة : - لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ .. ابتسمت سميرة

قائلة : - أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ... فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة : - هل جننت يا

امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. معابنك ... قالت سميرة بصوت هادئ : - وما العيب في ذلك أليس رجلا ... لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتىأخمص قدميها ..

وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قدجنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها: - تعلمين أنه في سن مراهقة ..

وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أنيذهب لينيك أي فتاة من

الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكنيكيفما يريد .. لا سيما

وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمينبأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ... ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث : -

ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ... لم ترد جميلة .. انعقد لسانها

لهذا الكلام الصريح ... لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ... وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة : - هل كل شئ

على ما يرام ... التفتت جميلة إلى ناحية الصوت .. فوجدت هاني ... ابن أختها .. عاريا تماما .. ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه .. فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ... ولكن...Logg inn, og les hele sexnovellen