الرحله عشان

الرحله عشان

انى هجيلهم تانى بكره اما انا فكنت قاعد عريان عشان عم منصور اخد منى الهدوم ولبس عم منصور شورت وقعد يدلع فيه شويه وبوس فيه

شويه وانا العبله ف زبه كان محسسنى انى بنت بين ايديه وانا كنت مبسوط من كده قوى وفضل يكلمنى عن اخويا وعن امى واوصافهم

واجسامهم وكان بيسال عن امى كتير وعن جسمها وسالته انته بتسال ليه قالى اصل اكيد امك حلوه وجميله عشان تجيبك ياريت كانت معاك

كنت نكتها هيه كمان انا مكنتش اتصور انى ممكن اتكلم عن ماما كده او اسمح لحد بكده لكن حسيت باحساس جمسل لما اتخيلت الموقف وقولتله

ان معايا صوره ليها ف محفظتى قام بسرعه وسابنى ورجعلى تانى ومعاه المحفظه وبيقولى وريهانى ووريته الصوره وفضل يتفرج عليها ويمدح ف

جمالها وهوه بيدعك ف زبه وخلانى امصهوله وهوه مغمض عنيه وبيتخيل انه مع ماما لحد محسيته هينزل روحت مطلع زبه من بقى لكن هوه مسك

راسى وزق زبه ف بقى وجاب لبنه ف بقى وبلعت منه شويه وانا بحاول اخرجه من بقى وخرجته بسرعه لكن هوه نزل على شفايفى يبوس فيهم

عشان مخرجش لبنه من بقى لحد مبلعته كله مع انى كنت قرفان كان طعمه غريب لا هوه حلو ولا هوه وحش المهم خلصنا وقمنا لبسنا وقالى انا هشوفك بكره قولتله انى مسافر بكره مع الرحله عشان ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere