وكما قالت .. كان ضيقا

وكما قالت .. كان ضيقا

بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل .. قالت سميرة باستمتاع : - انتظر حتى تدخله في كسها إذا ... ومالت على أختها .. وأخذت

تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالةصدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعةالبنية الشهية التي

تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها... ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلةبأنفاس لاهثة وهي

تقول : - أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع .. وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو

يقول : - إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر.. و هو يهم بادخاله فقالت : - أدخله بهدوء .. فكسي سيكون

ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة .. فهنا تدخلت سميرة قائلة : - انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال .. وبالفعل ..

تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلةتصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول : - هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي .. قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في

فمها .. - مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك .. أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا .. أضيقمن كس والدته

بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسهايتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه

زبهداخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرطالمتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعةافتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة ..

واثنتان ..وثلاث مرات ... أما هاني فقال أخيرا ... - أريد أن أنزل .. قالت أمه : - أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها

ونهديها .. وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..حتى ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne