هي كل مخاوفي تتبخر،

هي كل مخاوفي تتبخر،

دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا >لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، >وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف

والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة >رقيقة من >هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. >ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر

الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت >يديه >الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع >الصمت >بقوله

مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ >ضحكت ضحكة >خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص

غريب، قال لي غريب؟؟ أنا >جوزك >دلوقت ... أنا من اليوم اقرب >الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا >شويا، قال لي >أنا >فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية

وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي >تتسارع، >ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن >يحملني

>ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم >فوق صدري >لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه

القسوة؟؟ ، حملني >كالطفل بين >يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين >يديه، ونظر >فى عيني، وطبع

قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين >ملابسك، ها >هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere