وكنت اعد نفسي

 وكنت اعد نفسي

صابعين بعدها ملا زبه بالكريم ووضع راس زبه بخرم طيظي ودفع زبه لامام وكان الم ما بعده الم وصرخت ولكنه كان الم ممتع وكان خبير

بنيك الطيظ ووضع بنفس الوقت ايده علي كسي واخذ يفرك كسي بايده وزبه السخن قد فتح كل مشاعر جسمي واخذت انتشي وانتشي وخاصه ان زبه بطيظي وايده علي كسي واخذت انزف السائل وهو يخرج ودخل

بطيظي وفجاه قذف حممه بطيظه وخبط هذا السائل بالغشاء الداخلي المبطن اطيظي وكانت نشوه كنت لا اردها ان تنتهي وبعدوانتهت

السنه الدراسيه وكانت اخر سنه اشوف فيها ابراهيم لدخوله الخدمه العسكره وكان هناك مضيف طيران زميل والدتي قد راني وطلب يدي

وتمت الخطبه وكان وسيم ناعم طويل ورقيق وحبيته من اول نظره وتمت الزيجه وفي ليله الدخله كان انسان تاني مش كنت اللي اتوقعه فكان

جاهل جنسيا لا يعرف شئ لا يعرف كيف يتعامل مع جسم المراه ففي ليله الدخله قبلني قبلتين ووضع زبه جوه كسي بقوه وفك عذريتي وقذف

حممه ونام وظليت انا اصارع الم كسي لليله كلها وذهبت للحمام

واغتسلت ونمت بالكنبه بالصاله وفي الفجر رجعت للغرفه وفي الصباح

رحب بي ولم يفعل شئ وظل هذا الحال حتي حملت منه وانجبت اول بناتي

وكان يغيب عن البيت لاسبوع وفي بعض الاحيان لاسبوعين وكنت اشتاق

للجنس وكنت اعد نفسي لذلك اليوم وهو كان بارد جنسيا كان يراني بقمصان النوم الصارخه ولا يفعل شئ فقط لما اذهب للسرير يضع زبه في ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål