ان ما حدث لي غير حياتتي منذ كان عمري 17 عام كان لي صديق اسمه اسعد منذ الطفوله ولكن اهله تركو بيروت للعمل بالسعوديه ولم اره الاقبل سنتين في اجازة الصيف صدفه واتفقنا على مواصلة
الصداقه و قال لي انه لن يعود الى السعوديه وسيكمل دراسته هنا في بيروت وقد اقنع اهله ان يعيش في شقتهم الجديده . وطلب والديه من اهلي ان اعيش معه فترة سفرهما الى الخفجي حيث كانوا يشتغلوا.
بدات الحكايه حين عشت مع اسعد في الدار و علاقتنا بدت اقوى لاكن لاحضت عليه انه يقرب جسمه اكثر لي حيث حين كنت اقرا في السرير
يرمي نفسه علي وكان يقف خلفي و انا اارتدي ملابسي ازعجني هذا وابعدته ولكن في احد المرات عانقني من الخلف و سحبني عليه كان ممحون
في تلك اللحضه حاولت ان ابعده ولكن كان ايره لاصق في طيضي من وراءالملابس ولم يتلركني حتى شعرت انه قد صب في ملابسه.ابديت له انزعاجي و صفعته لكن في داخلي كانت حرارة جسمه وصلابة ايره
ولهاثه جعلتني متهيج وفي تلك اللحضات كان ايري توهجت به النار. قص علي اسعد كيف انه تعرض لحالة اغتصاب من بواب البنايه في التي كانوا يسكنون بها في الخليج و اعتاد اسعد على الرجل ان ينيكه
وهو ينيك البواب بشكل يومي حيث كانوا يتبادلون المتعه. خرجنا الى السوق فبدات لي تصرفات اسعد بعد الذي جرى انه صار اكثر
يتحكك بي ويضع يد على رج افخاذي في السياره . الامر بدا لي لذيذ . عدنا الى البيت وكنا قد اشترينا بيره وشربنا وبدانا نسمع الموسيقى لاكن الفضول حول حيات اسعد ووممارساته مع البواب كاد
يقتلني دفع بي ذلك ان اسائله وهو يخبرني وكان اكثر شي عجبني ان البواب كان يجلس اسعد في حضنه بالملابس و يجعل ايره مقابل فتحة طيض
اسعد ويلعب بااير اسعد من تحت الكيلوت الى ان يشعر اسعد انه ممتحن فيطلب من البواب ان يدخل ايره في طيضه ويشلحه البنطلون والكيلوت و يدفع ايره به يقول اسع اني اجلس على
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå