%>








والا الواد سكم

والا الواد سكم

شربنا البيره وجلسنا في الشرفه المطله على الجنينه الخلفيه شبه عاريين_ قالت لي اريد ان اعملك مساج استلقيت في الفراش قالت لي

اعطيني ظهرك وبدات تضع دهونات المساج على اكتافي وتتحسس جسدي ب طريقه ممتعه سالتها ما اسم الشاب الذي التقيناه قالت _ وما

الذي عاوزوه من اسمه سالته هل تشتهينه ينيكك اجابت اه انزلقت يدها على طيضي و فخذي بتجاه ساقي و اقدامي انا ما عندي مانع

انه ينيكك بس شرطي اتفرج عليه و عليك النيك انا موافقه اجابت زوجتي الصغيره واتفقنا ان تتلفن له وتقول ان زوجي سافر بعد ان

كلمته لم يمضي سوى عشر دقائق وهو في الدار وبدا يقبلها و يرفع قميص النوم القصير ليكشف ان طيزها عاري و يضغطها على ايره قالت له انتضر الى غرفة النوم سكبت له كاس كونياك ليهدا ولكن

لافائده في غرفة النوم وانا واقف وراء الستاره لم ينتضر كثيرا الواد حتى دفعها بقوه على السرير وكنت انا ايضا مهتاج وايري

يضرب ببطني احمر منتفخ المشهد في السرير خلع الواد بنطاله بسرعه واخرج ايره حاولت زوجتي ان تضعه في فمها لكن دفعها ورفع افخاذها

فوق و غرز ايره الذي لم ارى له مثيل من الطول و الضخامه فب كسها وهي تصرخ نيكني مشتائه ل ايرك ادخله كله وهي تصرخ لم تمضي الا دقيقتين والا الواد سكم مائه في كسها واخرج ايره و... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål