تلك اللحظات، يبدوا أن

تلك اللحظات، يبدوا أن

هادئة على باب الغرفة وسؤال من هانى >إن كنت >أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب >لأجد أول >روب

ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت اليه. >فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة

بيضاء >اللون، نظر >إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك ياحبيبتي، لن أطيل عليكم، >سألني فى >رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت

له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني >بأنه هو >أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير،

>نظر إلى >عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت >مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت >اشعر >بأنفاسه

الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي >مسدلتان لا >أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي،

لقد طبع أول قبلة على >خدي >الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء >وجهي، >وأنفاسه تلهب كل جزء فى

وجهي، بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة >التى >كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان

>أقوى من >أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك >مرهف >الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، ...Logg inn, og les hele sexnovellen