جالسة، طلب منى الوقوف

جالسة، طلب منى الوقوف

>قال لي ما >تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك >فأنا احبك، >قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي

بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا >اليوم >اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك >بالرقة دى،

>قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة >أيه رأيك >بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني

أو ثالث يوم، نكون أخذنا على >بعض >أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي >المتوج، >حمد الله بداخلي

على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه >طوال >حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل

يديه من >على وجهي >وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن >الخجل، >ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد

وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى >ويتحسس كل >جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى

>الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا >أيضا أريد >فى أن >يرى جسم المرأة التى إختارها

شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت >الروب، أبعد >هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع >الروب، وقفت >أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال ...Logg inn, og les hele sexnovellen