يعتصرهما برفق، يقبل سرتي

يعتصرهما برفق، يقبل سرتي

جالسا على طرف السرير، >ووجهه فى >مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، >لأجده >فاغرا فاه ينظر إلى

أثدائي >الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، >وفى نفس >الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس

مثال لتعرية اللحم وإثارة >الشهوات وكافة >غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه >من يدي،

>وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، >تخلت يدي >عن الروب قررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد،

فقد اطمأن قلبي له، مد >يديه يلمس >جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد >بها >قليلا قليلا

ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد >احتمل >الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر

بالشهوة، سوائل بدأت >تبلل >كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم >أكن قادرة >على الوقوف،

سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث >بأثدائي، >بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة

الجنس، ما هذا >إني حتى >لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى >يرفع >قميص النوم من على جسمي

ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه >على جسمي، >و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته >على

بطني، >يداه تمس بثديي >يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه اللحظة لم >أعد >أحتمل، ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål