غيابي عن الوعي وأفقدني

غيابي عن الوعي وأفقدني

بدأت >أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني >تخرج من >فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ،

أأاه ، وكلما نطقت بكلمة >من هذه >الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا >أستطيع أن >أتأكد ولكنى

اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، >خلع عنى >هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه >الكذبة التى يسمونها

كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية >بكاملي >على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من

>القبلات >على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل >فمه، >كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى

هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو >شعور لم >أشعر به مطلقا، أعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة >على

حلمة >ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، >ولم أشعر >بشيء إلا صباح اليوم التالى استيقظت

صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة >عارية >تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول >وهلة أن >أجد

نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من >هانى، >رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية

فقط، تذكرت >ليلة >البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات >يمكن أن >يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا

الحد،هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه >انتهز >فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل >أشعر ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere