عائدين من

عائدين من

ي ولا اريد ان ااكد على ان كل ما في هده القصه هو من واقع الحياه عندما كنت صغيرا كنت استغرب من الاحساس الدي ينتابني تجاه كل ماله علاقة بالجنس لدرجة انني كنت اغتنم فرصة اي احد يمكنني ان اره

عاريا ,في يوم من الآيام كنت انظرمن ثقب المفتاح على اختي وهي تستحم فزدادت رغبتي في مشاهدة المزيد فانتظرتها حتى خرجت من الحمام

وخرجت لحديقة المنزل لاشاهدها عن قرب من الشباك خاصة واننا نعيش في فيلا ارضيه وبعد عدة ايام ومن كثرة دهشتي مما رأيت من شعر على

كسها وبزازها الحلوه بدأت انتظر الليل حتى ينام كل من في البيت تم ادهب لغرفة اخواتي البنات وكانو سبعه كلهم جميلات لدرجة انهم

تزوجو من نهاية اكتمال دراستهم كنت ادخل عليهم والمس بزازهم وعندما اجد واحده من هم بدون غطاء وسيقانها عاريه انزل لها

فستانها لكي ارى المزيد من كسها وكلوتها ادا امكن.ومن كثرة ما رايت من حلاوة اجسامهم بدأت اتصيد اي واحده منهم تدخل لتستحم

الا وانا اراقبها اما من شباك الحمام او من ثقب الباب وفي يوم من الأيام بداءو يشكون بأمري ولكن كنت صغيرا بما يكفي وام تحصل لي اي

مشكله فأسرعو بوضع قطعة قماش في ثقب المفتاح حت لا ارى شيئا,وعندها عرفت انهم اكتشفو امري وكان لي اخي يكبرني بست سنوات فأخبروه بأمري وما كان منه الا ان احضر لي مجلة سكس وقال لي ادا

اردت ان تكتشف عالم حواء فهاهي امامك وعرفت منه ان اخواتي هم من اعلمه بأني اختلس النضر اليهم وفي يوم كنا عائدين من نزهة

بحريه طلب مني اخي الأكبر ان يستحم قبلي وكنت انا قد بدأت استحم لأنه مرتبط بموعد مع اصدقاءه فقلت له انني بدأت فقال لي افتح

الباب لنستخم معا حتى لا اتأخر وبعدها دخل معي وكنت قد لبست الكلوت حتى لا يراني عاريا وفي اثناء ما كنا نستحم انزل كلوته

ورأيت زبه الكبير جدا بالنسبة لي وكان مليان بشعر كثيف وانا ليس عندي ولا شعره وطلب مني ان انزل الكلوت ليساعدني على غسيل ضهري فغسل لي ثم طلب مني... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere