وكان كل البنات

 وكان كل البنات

اكتب لكم قصتي مع بنت جيراننا ديانا والتي تبلغ من العمر حاليا 35 سنة ومتزوجة و عندها 4 اولاد و لا زلت انيكها حتي اليوم و كل

يوم تقريبا وقصتي معها بدأت قبل الغزو العراقي حيث كنا نسكن في بناية في احدي المناطق التجارية و البناية تطل علي السوق

الرئيسي لهذا المنطقة.و حوالي سنة 1985 انتقل الي السكن في نفس بنايتنا عائلة شامية مكونة من 2 اشقاء و3 بنات والام ارملة

ومتزوجة والبنتين الصغريات من زواجها الثاني. كوني مراهقا في ذلك الوقت حاولت ان اتعرف الي الشباب لكي اتمكن من التعرف الي

البنات، ولكن لم تساعدني الظروف كثيرا بسبب ان الشباب لم يكن لديهم نفس اهتماماتي و لكن بعد فترة من الوقت بدأت أشاركهم

اهتماماتهم من لعب كرة قدم و كمال اجسام وكل الرياضات البدنية المتعبة و المرهقة لدرجة اني صرت مثل المصارعين بعد اقل من 3 شهور

ولكن كل هذا يهون عشان احل يالعيون. لم اكن افكر بواحد من البنات بشكل محدد و لكن اي حاجة و السلام وبعد هذه الفترة

والمتاعب تمكنت من كسب ثقتهم و اصبحت من الزوار المعتادين لبيتهم و برضا الأهل لاني (خوش ولد ومحترم واهلي ناس طيبين) علي حد قول

الأمفي احد الايام واثناء مباريات كأس العالم 1986 كنت في البيت عندهم بسبب سفر اهلي كلهم ووجودي بالبيت وحيدا حيث كنت اكل

واشرب عندهم كما وصتهم امي وكان كل البنات واخوانهم و الام والاب يتابعون مباراة لا اذكرها كل ما اذكره ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere