%>








مازالت تمص حتى

مازالت تمص حتى

الجارة اللعوب انا اشرف ابلغ من العمر 20 عام هذه حكايتى مع جارتنا اللعوب مديحة والتى تبلغ من العمر 27 سنة وكانت تاتى الى

منزلنا كثيرا بحكم ان اخواتى بنات فكانت دائما تاتى بملابس مغرية بدرجة تجعل زبى ينتصب ويريد ان يقطع سروالى من شدة الانتصاب وكانت

دائما ما تلاحظ ذلك وتبتسم لى وفى يوم من الايام اضطرت عائلتى للسقر الى قريتنا لزيارة جدتى المريضة ولكنى تمارضت حتى لا اسافر

معهم وبعد سفر العائلة اذا بجارتنا تطرق الباب الساعة التاسعه مساءا فوجدتها تقول لى اذا لم تكن مشغول ان تاتى تجلس معى لكى

تتسلى معى لتاخر زوجها بالعمل الليلة وكانت تكلمنى بطريقة سكسية ع الاخر فقلت لها لا لست مشغولا فجلسنا نتحدث فى اشياء عادية

الى ان فاجاتنى بسؤال فقالت لى الا تتمنى ان تنيكنى فقلت لها هو احنا نطول فاذا بها تقوم وتقبلنى فى فمى فما كان منى الا ان ضممتها الى

صدرى واقبل شفتيا التى طالما اشتقت اليها ونزلت الى عنقها التهمة وهى ممسكة بزبى من تحت السروال وتفركة بيديها ثم نزلت الى ثدييها

اقبل احدهما وامص حلمتة كاننى طفل رضيع حتى احسست ان حجم الحلمة يكبر وقد تصلبت داخل فمى فما كان منى الا ان تركته وذهبت الى الاخر واخذت امصة واقبلة هو الاخر حتى وجدتها بداءت فى انزال عسلها الذى

احسست به على يدى وعندها قالت لى انتظر حتى اخذت زبى بين يديها واخذت تقبلة وهو منتصب كانة جندى يودى التحية واخذت تمص وتمص

وتمص الى ان قاربت الانزال فقلت لها مديحة هنزل هنزل وهى مازالت تمص حتى وجدت المنى يتدفق الى فمها وهى سعيدة به ثم قامت وغسلت فمها ثم اتت ورايتها عارية تماما ورايت هذا... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål