يقافها، نشرت سيقانها

يقافها، نشرت سيقانها

حتى هؤلاء؟ ! "" يا إلهي، طفل، أنت ستحاول على مجموعات اللباس الداخلي وحمالة الصدر، بالطبع يجب أن تنزعهم، يتوقّف عن توقّف الآن

وتواصل الأمر! ! ! "أنا، الآنسة هالير، "أجاب داني بشكل عصبي، "لربّما أنا يجب أن فقط وضعت على أشيائي وإجازتي! ! ! "" ي

يا إلاهي، "معلّمها صاح في الغضب، "يستدير وأنا سأحلّ حمالة صدرك لك، أليس بالإمكان أن ترى أحاول مساعدتك؟ ! ؟ "يثنّي فيما بعد

حمالة صدر داني كانت تنزلق من أكتافها بينما وقفت صدورها الصغيرة القويّة عارية وقوي وفخور على صدرها البسيط، كما معلّمها

همس، "لطيف جدا، عزيز، عندك صدور مثالية جدا، بالمناسبة، هل لديك ولد صديق! ؟ ! "" وه، لا، "داني أجاب، "ليس لفترة طويلة

الآن، الذي تسأل! ؟ ! "" ممم، أنا كنت فقط تسائل إذا حلماتك كانت تسترعى الإنتباه الشفهي يستحقّون من الواضح، "سألت الآنسة

هالير عرضا بينما يمسّد ذراع داني بهدوء! ؟ ! "" دبليو لماذا أنا لا أرى كم هو ذلك أيّ من عملك، "داني تلعثم! ! ! بينما يستمرّ

بمداعبتها، الآنسة هالير أجاب، "أوه جاء الآن، بنت، بالحلمات المنتفخة والملتهمة جدا يجب أن تكون بإستمرار على المراقبة للبعض

لإمتصاصهم، كثير مثل هذا، "وإلى صدمة داني المطلقة، إتّكأت الآنسة هالير بشكل هادئ إنتهى وأخذ إحدى حلماتها برفق في فمّها وبدأت

بالرعاية بهدوء! ! ! "توقّف بأنّ هذه اللحظة، "لهث داني بينما الآنسة هالير إستمرّ بعبوديّتها الشفهية على حلمتها، "t هذه

الخاطئة، يجب أن لا تعمل هذا "قضمت الآنسة هالير بشكل محترف ومصّت حلمة داني المنتصبة حتى البنت الفقيرة لم حتى تعرف ما يوم هو كان،

لذا عندما دفعت يدّها داخل من ملابس داني الداخلية، هي ليس فقط لم تحاول إيقافها، نشرت سيقانها وعرضت وصول أفضل أنها تقطّر مهبل الآن! ! ...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere