فارادت ان انقلها لكم حتى تستمتعوا كما استمتعت انا وهي من جنس الاطفال الذي احبه كثيرا ولو في احد بيحبه مثلي هذا أي ميلي
اسمي نعيم عمري الآن 30 عاما وسأروي لكم من مغامرات الصبا اسمي نعيم عمري الآن 30 عاما وسأروي لكم من مغامرات الصبا والولدنه
بعض القصص واليوم سأحدثكم كيف نكت حموده الطبوش ابن 10 سنه حدثت القصه منذ زمن كان عمري وقتها 14 سنه وكنت اسكن في حي
الأمين وقتها وكان حموده من ابناء الجيران في حينا عمره 10 سنه وهو وسيم وبدين قليلا وعليه طيز متل الجيليه بطاريه 220 فولت وكنت
اتمنى أشحنها له بزبي يلي كان مغلبني لأنه يهوى نيك الطيز ولايمل السيلان وقتها كنت مشدود تجاه اي شيء مغري الاعب الصغار واجلسهم
بحضني واضغط على زبي وافركه بهم حتى اننا احيانا انا واصدقائي من شدة المحن نحضن بعضنا ونمص شفايف بعض ونمسح على أجسامنا ونفرك
الأماكن الحساسة ونتباعص ونكبس بعضنا على سبيل اللهو والمزاح نقف خلف احد اصحابنا ونييكه من فوق ملابسه بضغط الزب وفركه على
طيزه او نذهب الى حديقة ؟؟؟؟؟؟؟ ونكبس اطفال لانعرفهم ونبعصهم ونلمس اطيازهم كانت لعبتنا وتسليتنا اذكر مره ان صالح صديقي
كان يحضن واحد بالحديقه ويفرك زبه بطيزه وهم لابسين تيابن وكان يتجاوب معاه وينحني على زبه ويرجع عليه وصالح بدى يلحمس عليه
ويفرك جسمه بجسمه ومن غيرتي رحت وقفت وراء صالح وكبسته و شديته على زبي طبعا هو مو فاضيلي بس بلش يصرخ فيني ويقول بعد وانا
ازداد قربا والتصق به وهو يلتصق بالصبي حتى فزع الولد وهرب ثم لحق بي و رمى بي على الأرض وهو يشتمني لأنني هربت صديقه قال لي وقتها
انو الولد استوى معاه وكان مبسوط وانو لما جيت انا كان عم يلعبو بزبو والولد رضيان ومبسوط ومسلم عالأخر وانا ضيعت عليه
نيكه الولد وزعل مني لفتره على كلٍ مو هون الموضوع بس الذكريات تفرض نفسها بعد فتره تمت دعوتنا الى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå