هاد قلت له الأن

هاد قلت له الأن

وسيكون معنا ولوحده مدة ثلاث ايام عندما وصلنا لعبنا ولهونا في القريه وبساتينها وكنت دائما اشعر حموده انني معه وانني سأحميه من

اي شيء وهو صغير 10 سنه وانا اكبر منه 14 سنه فكان يشعر بالأمان معي وعندما حل الليل جلسنا كلنا معا (الفتيان) وأخذنا نحكي

النكت وطبعا احلاها النكت السكسيه وكان حموده مستمع جيد لها لأنه يكتشف الأمور حديثا كما لاحظت فهو خام ولا يعرف شيء وعند انتصاف

الليل نمنا على فراش على الأرض ولكن الغرفه لم تتسع وكان الجو حارا فاخذت فرشتي وذهب لنوم عل سطح البيت والشبان يقولون لي ألا

تخاف طبعا أجبت بالنفي وارادو تقليدي إلا أن أم صديق صالح منعتهم وقالت أن البرد شديد ليلا إلا ان القرعه وقعت على حموده لأعتني به

فذهب معي وفرشنا على السطح انا وهو نمنا بجانب بعض بغطاء واحد وبدأت اعد الأفكار لإفتراس الصبي وتحدثنا عن النكت التي رويناها

وبدأ يسأل عن بعض الأمور والكلمات مثل ضهر ونشوه ورعشه وفهمت انه حتى لم يسمعها قبل وبدى صاحبكن يجود ويحكى ليفهم الولد ورويت

له كيفية ممارسة الجنس مع النساء وكيف شاهدت لأول مره فيلم سكس فطلب مني أن أحكيه له ووصفت له البطل وشكل جسمه وكيف فتن النساء

وبدء يعاشرهن واحده بعد الأخرى ثم جمعهم مع بعض فواحده تضع كسها على فمه ليمصه والأخرى تركب وتنيك زبه والثالثه تفرك له صدره وتلحس طيز الأولى والثانيه تمسك بها وتفرك لها صدرها وهي تطلع

وتنزل على زب الشاب وفجأه سألته هل أنت بالغ قلي شو يعني ضحكت وقلت له معناها لازم يكون الدرس عملي وقال كيف بدأت الشرح فقلت

إن كل رجل لديه قضيب ندعو بالعاميه زب او اير فقال اعرف فقلت هل تعرف كيف تصل الى اللذه وتجيب ضهرك قال لا فوضعت يدي على زبه

وبدأت افركه والعب به وأخرجت زبي وكان منتصب بشده وامسكت يده ووضعتها على زبي ولمسه بخوف وقال شو هاد قلت له الأن سيصبح زبك بهذا الحجم ومررت ... Les hele novellen

Neste novelle

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål