والإنتفاض فأصبحا

والإنتفاض فأصبحا

الكبير داخل كس أختي ولكي رغم ذلك كنت أنتظر أن يدخل زبه لأرى مدى المتعة التي ستحصل عليها أختي ، وبعد عناء كبير دخل راس زب

خالد داخل كس فاطمة التي كانت تتأوه وتتألم من دخوله في كسها ولكنها كانت في قمة متعتها ، فأستمر خالد يدخل ما بقي من زبه

داخلها حتى أنها كانت تصرخ من دخوله في كسها الذي كان يزيد إتساعه كلما دخل ذلك الزب إليه مرحباً ، وبعد أن أدخل خالد زبه

في كس فاطمة إنتظر فترة ليتعود عليه كس أختي ثم أخرجه إلى الرأس وراح يدخله ويخرجه بلطف وهي تتلذ به داخلها بينما كان ممسكاً

بثدييها وهو يمتصهما بلسانه ، وعندما رأيت دخول ذلك الزب داخل كس أختي وكيف كان ينيكها خالد وهي في قمة المتعة لم أستطع تحمل

الأمر مما جعلني أخلع ملابس وأنا أعتصر ثدياي وبذري اللذان كانا في غاية النفور والهياج فشعرت ببل في يدي خارجاً من كسي من هول ما

تشاهد عيناي ، وبينما كانت أختي تتأوه وتصرخ من اللذة والألم جذبها خالد وجعلها مقلوبتاً في وضع الكلب وأخل زبه في كسها ممسكا بأردافها ( الطيز ) وكان يشدها إليه بقوة وهي تصرخ من فعل نيك

خالد والرعشات تتوالى منها تباعاً وكانت تقول دخله كله بقوه أه ،،، أه ،،، أه ،،، أه ، مما هيجني أكثر ، فعندها أصبح خالد ينيك

أختي كالمجنون وهي تتأوه وهو لا يبالي لصراخها وتأوهاتها فبدأ هي أيضاً بالإختلاج والإنتفاض فأصبحا على هذه الحالة فترةً وجيزة حتى أخرج خالد زبه ليضعه في فم فاطمة التي...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere