ولكنه لم يقطعنا فكان

ولكنه لم يقطعنا فكان

كسي وخالد ينيكني وهي تطلب مني لحس كسها ، فلحست لها كسها ذو الرائحة الزكية وخالد ينيكني وهي تلحس كسي وبضري بمنتهى القوة

وأنا أشعر أني أتبول على نفسي من كل ما يحدث فإستمر خالد ينيكني وأنا أصرخ وهو لا يأبه لكل ما أحس به ولكنه كان يقول يله

يالقحبه عليه حبه رهيبه لأني كنت أتمتع بكبر الطيز ( المكوه ) وهي أكبر من طيز أختي فاطمة ، فإصبحنا على ذلك الحال مدةً ليست

بالقصيرة فأخرج خالد زبه من طيزي ليمددني على ظهري ورفع ساقاي وهو يلحسهما فوق كتفيه وأدخل زبه مرةً ثانية داخل طيزي ولكنه

دفعه بقوة صرخت معها صرخةً قويةً أحسست فيها أنه سيخرج من فمي وأستمر خالد على هذا المنوال وأنا في غاية النشوة والمتعة وعند

ذلك وتلك الفترة الطويلة من النيك بدأت إرتعاشاتي تتزايد وخالد مازال ينيكني بقوة وعنف وكأنه أول مرةً ينيك فيها فتاة ،،،

فوضعت أختي كسها على فمي لألحسه ،، فكنت ألحسه بقوة وهي تتمايل من النشوة واللذة التي إعترتها وهي تقول أين تعلمتي ذلك يا ممحونه

شكلك قد جربت قبل كذا أه ،، أقوى إلحسي ياقحبه ، فلاحظت أن خالد بدأ يشتد جسمه و إختلاجاته التي قاربت على الإنزال وأنا متمتعةً

كل المتعة رغم الألم فأخرج خالد زبه ووضعه في فمي لأمصه فتدفق شلالاً على وجهي وثديي فمصصته حتى أخر قطرة مثل ما يقولون ثم تمددنا نحن

الثلاثة على السرير الذي لا أدري كيف أستطاع حملنا على جميع الأوضاع التي إتخذناها. وبعد ذلك ذهبنا إلى الحمام وأغتسلنا جميعاً

وعندما إنتهينا أرتدى خالد ملابسه وخرج ولكنه لم يقطعنا فكان في كل يومٍ يأتي لينيكني أنا وأختي فاطمة الفترة التي قضاها والدانا خارج المنزل. ...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere