%>








جسمها حتى وصلت

 جسمها حتى وصلت

مرحبا أنا سعد اعيش في السعودية في جدة احكي لكم قصي التي حصلت معي عندما كانت زوجتي مسافرة مع اهلي في صيف وأنا اشتخل مدير

المبيعات في شركة معروفة وكنت لان زوجتي مسافرة كنت لا أذهب الى البيت الا في الليل وكنت انام في مكتبي في وقت الظهر ولكن في نفس

اليوم كنت معزم واحد صاحبي على العشاء فطريت أروح البيت علشان ابدل ملابسي علشان اطلع من الشركة لعندو فلما دخلت البيت خلعت

ملابسي ولبست البجما وجلست اتفرج على التلفزيون واذ بجرص البيت يدق فقمت فتحت الباب وحدة مرة عجوز قالتلي الله يوفقك انا مريضة

اعطيني اي شي اوحتى شغلني عندك انا كنت تعبان وكان الجو حار فقمت قلتلها مايمشي حالك ومع ا ني شلفتها من دون قصد او معنى وبعد 5

دقائق رجه رن الجرص واذا المرة العجوز ومعها وحدة بنت عليها جسم يخيل قالتلي هذي بنتي تعجبك وعلى كيفك فقمت سويت نفسي ماني فاهم

قلتلها اش يعني قالتلي كلك نظر هادي يمشي حالها فقامت الام راحت وتركتني انا وبنت لوحدنا فقمنا وتحدثنا قليل واخدها على غرفة

النوم وجلست اقبله من شفتاها وافرك صرها حتى تعلرينا جميعا وياله من جمال ذلك الصدر الكبير والمنصوب والحلم التي حجمها ياخذ

العقل ولونهم الوردي وقمت بمصهما كطفل الصفير واخرخت ذكري الذي زاد طوله عن 26 وبداة تمصه لمدة 20 دقيقة وبداة الحس جسمها حتى وصلت الى كسها الذي منتفخ من كثر الحك وبأت... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål