مرصوفة فوق بعضها البعض

Signemia | 993 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

بعد ظهر يوم عدت من المدرسة للبيت ، لأجد في الساحة الجانبية للبناية، عددا من بنات الجيران ممن هن في سني ، وبعضهن أكبر ، يلعبن

مع بعض الأولاد لعبة ألأستغماية .. " حيث يغمض من عليه الدور في اللعبـــة عينيه وهو متجه للحائط بينما يختبئ الباقون ، كل

واحــــد ، أو أكثر ، في مكان ما ، وبعد إشارة معينة تفيد أن الجميع قد أخذوا أماكنهم ، يبدأ من كان مغمضا عينيه في

البحث عن كل واحد فيهم .. " كنت احب هذه اللعبة كثيرا ...عندما وجهوا الدعوة لي لمشاركتهم اللعب ، طلبت إمهالي

دقائق حتى أضع حقيبتي المدرسية في البيت ، وأخلع عني مريول المدرسة ..أسرعت للبيت ، وكم فرحت لكون أمي غير موجودة ، فقد

كانت " كعادتها " ستمنعني من النزول للعب في الساحة .. انضممت إلى المجموعة ... وكما تقتضي اللعبة ، ركضت للاختباء ، واخترت مكاني

تحت سلم العمارة ، وإذا فادي الذي يسكن في البناية المجاورة وهو تقريبا في الثالثة عشرة من عمره ، أي أكبر مني بخمس سنوات ، وكان

يلعب معنا !! يقول لي: ـ هذا المكان لا يناسب ، دعينا نختبئ في مكان آخر ..قلت له : ـ أين يمكن أن نختبئ ؟؟أجاب بسرعة من يعرف مكانا محددا :ـ فوق .. في غرفة الخزين على سطح

العمارة ...قلت : ـ هيا .....وركضنا بسرعة نقطع درجات الطوابق الأربعة ، حتى وصلنا إلى غرفة الخزين ، على السطح

العلوي ، دفع فادي الباب الحديدي للغرفة ، والذي كان نادرا ما يغلق بالمفتاح .. ودلفنا إلى الداخل ، كانت عدة صناديق

خشبية وكرتونية مرصوفة فوق بعضها البعض ، مع ترك ممرات فيما بينها ... كان بعض الضوء يتسلل من الشباك ليبدد العتمة التي كانت تلف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå