وحشر نفسه بين ساقي

وحشر نفسه بين ساقي

تكتفي بما يقدم لها زوجها عند حضوره من غربته فتعرفت على هذا الشاب الذي منحها كل ما تطلب لسد حاجتها من النيك الكلمة التي

طالما سمعتها من صديقاتي في المدرسة ولكني لم أعرف معناها أو ماذا تكون ، فشكت أختي كل ما تعانيه من فقدان النيك والزوج الذي لا

يشبعها وهي تبكي أمامي كالطفلة الصغيرة ، فتفهمت وضعها وطلبت منها أن تمارس هذا الشيء أمامي فأستحت ورفضت أن تريني ما تفعل

مع صديقها ، ولكني هددتها فوافقت على الفور فتبسم صديقها بعد أن إطمأن أني لن أخبر أحداً بما رأيت أو سمعت ، فتقدم ذلك الشاب

الوسيم خالد إلى أختي وجذبها إلى السرير ووضع رأسه أمام كس أختي الذي كان مبتلاً بإفرازتها المهبلية ليلحسه بلسانه وأنا أشاهد ما

يفعل وكأنها يحاول إثارتي ، فكان خالد يلحس بضر أختي وكسها وكأنه إنسان جائع يلتهم ما حوله من طعام وهي كانت في هيجان قوي أثار

الغريزة الجنسية في جسمي وكانت كالقشعريرة التي سرت في كل أجزاء جسمي وأنا أراقب آهات أختي وتأوهاتها الغير متوقفه وكأنها إنسان

شارف على الموت ، عقب ذلك غير خالد وضعه بـأن دار موجـهاً إليها زبـه ( ذكره ) الكبير وهو متشبث بساقيها لاحساً كسها الذي صار

لونه أحمراً من شدة ونهم ولحس خالد ، فكانت أختي تلتهم ذكر خالد الكبير وتمصه وتلوكه بفمها مصاً والقشعريرة تعتري جسمي فلم أستطع

إحتمال ما يحدث أمامي فكنت أفكر في أن أشاركهما متعتهما الرائعة ولكني ترددت في ذلك خوفاً من أن تغضب أختي ، وبعد فترةٍ طويلة من

اللحس والمص الذي كانا يتبادلانه فيما بينهما قام خالد وحشر نفسه بين ساقي أختي ودعك زبه الكبير بين شفرتيها وهو يحاول إدخاله وأنا خائفة على أختي إذ كيف سيدخل ذلك الزب...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere