داني لم يفهم كيف بدأوا

داني لم يفهم كيف بدأوا

عندنا الكثير من العمل لإذا أنت ستنهي هذا المشروع بحلول يوم الجمعة، "قالت الآنسة هالير بينما يراجع ملاحظات داني، "يهبط

بمقدار شقّتي هذا المساء حوالي سبعة، أعتقد بجهد مركّز صغير نحن قد نحصل على أغلب هذا المنظّم والجاهز لكي يطبع! ! ! "أومأ داني موافقا

مع معلّمها، وبعد كتابة عنوان الآنسة هالير، صدّت إلى صنفها القادم! ! ! فيما بعد ذلك داني المسائي مسح صفّ أجراس الأبواب

بالمدخل الأمامي لبناية الآنسة هالير، وبعد تحديد مكان اسمها، ضغطت الزرّ وصفّرت لفورا في! ! ! "عندك أيّ مشكلة التي تجد

المكان، "معلّمها إستخبر عن تأجيرها داخل شقّتها، "أنا لا أعتقد بأنّك سبق وأن هنا قبل أن عندك أنت! ؟ ! "" وه، لا ليس لي، "أجاب

داني قليلا بشكل عصبي، "لكن إتّجاهاتك كانت مثالية، ما كان عندي حتى ذرّة المشكلة التي تجد بنايتك! ! ! "" جيّد، "الآنسة هالير

أجاب، "ماذا عن مشروب لاكحولي قبل بداية نصبح! ؟ ! "" متأكّد، ذلك سيكون لطيف، "داني أجاب، "يجعله حمية، أحاول فقد وزن

صغير! ! ! "عادت الآنسة هالير من المطبخ بقنينة والعديد من نظّارات الثلج وسألت، "لماذا تحاول فقد الوزن، طفل، أعتقد رقمك مثالي

جدا! ؟ ! "" شكرا لكم، الآنسة هالير، "داني أجاب أحمرا واجه، "مؤخرا وضعت على بضعة باونات وأنا لا أريد تركه يخرج عن

السيطرة، هذا كلّ ما في الأمر! ! ! "داني لم يفهم كيف بدأوا على هذا الموضوع، لكن معلّمها ضغط على، "كم طول أنت، عزيز، ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål