. زلت الدرجات

Signemia | 933 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

المكان ،، أخذني فادي من يدي إلى زاوية خلف الصناديق ، قائلا:ـ لو دخل أي أحد فلا يمكنه أن يكتشف مكاننا بسهولة......كنت أشعر

بفرح اللعبة ، وخصوصية انفرادنا بهذا المكان الذي لا يخطر على بال أحد ... ساد الصمت بيننا للوهلة قصيرة ، ونحن نصغي إلى صوت رفاق

اللعبة يتصايحون من بعيد كلما أكتشف مكان أحد اللاعبين أو اللاعبات .. وإذا بفادي يضمني إليه وهو يقول :ـ اطمئني ،، لن

يكتشف مكاننا أحد ...ووضع فمه على فمي وأخذ يقبلني قبلات متلاحقة ، ويشدني إليه، بينما يده تتسلل من ظهري نحو طيزي .. شعرت بيده

وقد لامست سخونتها طيزي ،، فقد أزاح كيلوتي عن موضعه ... أخذت أنفاسه تتلاحق مسارعة ، ووجهه أصبح ساخنا كالجمر ... يحك

جسمه بجسمي ، ويقبلني في كل بقعة من وجهي .. وأنا مذهولة ، لا أبدي ممانعة ، أو تجاوبا ،، فقد أخذني على حين غرة ... لقد مضت

ثلاث سنوات تقريبا على آخر مغامرة ، لعبت خلالها هذه اللعبة .. تذكرت صلاح ويسرى .. إنها نفس اللعبة .. التي حذرتني منها

أمي!! .. ولن أنسى كيف حرقتني بسيخ الحديد يوم لعبتها مع آمال.. ولكن.. ؟! لماذا لا العبها ؟؟!! وهي كانت ولازالت تلعبها

مع بابا ............التصقت بـ فادي اكثر، وبدأت أفكر في أن أمد يدي لأتحسس زبه... واللي بده يصير يصير ........ ولكننا سمعنا

بعض الأصوات تقترب من السطح ، فدفعني بيده قائلا :ـ اخرجي من هنا بسرعة قبل أن يكشفوننا ، ولا تقولي أنني مختبئ معك... خرجت من

الغرفة وركضت نحو بوابة السطح المؤدية إلى الدرج.. ولم يكن الأولاد قد وصلوا بعد . نزلت الدرجات لألتقي بهم في ردهة الطابق الثالث ، حيث تم اكتشاف مكان

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå