%>








يقبلني قبلات سريعة

يقبلني قبلات سريعة

رأسي بصدره :ـ نعم .. أمطرني بمزيد من القبلات .. وهمس في أذني : ـ كنت خائفا من أن تكوني قد أخبرت أهلك بما حدث ..قلت

على الفور : ـ لا .. لا .. لم أخبر أحدا ...قال ويده تضغط على منطقة زبه ، الذي شعرت به منتصبا تحت البنطلون :ـ انتظريني غدا

بعد أن تعودي من المدرسة في الغرفة العلوية على السطح.........رددت عليه بالموافقة ، فقبلني قبلة خاطفة وانسل

منسحبا .. صعدت إلى البيت ... أمضيت طوال المساء أفكر بالغد والمغامرة الجديدة .. وأنا أقول في سري :سيكون لي سر جديد ياماما ..تماما مثل أسرارك................................عند

عودتي من المدرسة في اليوم التالي ، شاهدت فادي يقف عند مفترق الطرق ، أشار لي بحركة من رأسه بأنه سيتبعني ،، فهززت رأسي

بالموافقة ، وأسرعت للبيت .. خلعت مر يول المدرسة ، ولبست تنوره قصيرة وقميص ، وتطلعت إلى نفسي في المرآة .. كم أنا جميلة..

قلتها لنفسي وأنا أغادر غرفتي ، ورغم شعوري بالجوع إلا إنني آثرت أن لا أضيع الوقت ، فتناولت من المطبخ موزة ، أكلتها بسرعة وهممت

بالمغادرة ، وإذا بلبنى تتعلق بي طالبة مني أن اصطحبها معي ، رفضت بشدة ... ووعدتها أن اصطحبها معي لتلعب معنا بعد عودتي من

بيت صاحبتي ، وفتحت الباب دون أن اترك لها مجالا للاعتراض ... وخرجت مسرعة اقطع درجات السلم إلى غرفة الخزيـــن على سطح

البناية .. دلفت إلى داخل الغرفة وجلست على أحد الصناديق الخشبية انتظر فادي ... الذي ما أن وصل ، حتى ضمني إليه وأخذ

يقبلني قبلات سريعة ، وطلب مني أن أضمه بيدي واقبله بدوري كما يفعل .. مددت يدي وطوقته بهما ، ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål