%>








يديه يدفعه باتجاه

 يديه يدفعه باتجاه

وأخذت اقبله ، وهو يعصرني بين يديه .. ثم أخذني من يدي وسحبني برفق خلف الصناديق ، وأدار وجهي نحو الحائط ، رافعا تنورتي ..

وقام بإنزال كيلوتي .. ولمحته يقوم بفتح سحاب بنطلونه ،، وإذا بيده اليسرى يضعها على بطني وبيده اليمنى يضغط برفق على ظهري

قائلا :ـ طوبزي ...فهمت من ذلك أن علي أن انحني .. فانحنيت إلى الأمام مستندة بيد على ركبتي وبيدي الثانية على الحائط ،، وأحسست

بشيء ساخن وصلب يلامس طيزي بحركات متلاحقة ، قلت في نفسي : أكيد أن ذلك " زبه " .. وقد شعرت انه اكبر من زب صلاح الذي لا زلت

اذكره جيدا .. كان فادي يفرك زبه في طيزي وبين فخذي ، وأحيانا يلامس كسي ،، ويداعب بطني بيديه ويقبلني من مؤخرة رأسي ومن رقبتي ، مصدرا من فمه أصواتا ، كأنه يسحب أنفاسه للداخل ..ـ

ووووف .. اه .. نفسي أفوته .. اخ .. ما أحلى طيزك يا الهام...لو فوته فيها بخاف أوجعك ...قررت أن القي نظرة لأرى

زبه .. فاستدرت نحوه .. وإذا به يباد رني قائلا ، وكل شيء فيه يرتعش :ـ ما بك ؟؟!! هل أوجعتك !!!قلت : ـ أريد أن أراه

….ابتسم مرتاحا .. وامسك بزبه وقربه مني .. نزلت على ركبتي بحيث اصبح زبه قريبا من وجهي ،، أخذت أتفحصه .. كان يشبه في حجمه "

السيجار " الذي يدخنه والدي .. كان زبه شديد الاحمرار .. مددت يدي ومسكته ... كان صلبا وساخنا ، ممتدا إلى الأمام ، وهناك تحته

مباشرة يتدلى شيء آخر ..قلت وأنا أتحسس ذلك الشيء : ـ ما هذا ؟؟!!قال : ـ بيضات !! ما بتعرفي البيضات ؟؟!!قلت : ـ لا ..

أول مرة أشاهدهم ..وإذا بيده تأخذ رأسي وتدفعه نحو زبه .. . فتذكرت تلك الحركة التي قامت بها أمي مع والدي ، وأيضا ما قمت

به مع صلاح .. امسك فادي زبه بيده وادخله في فمي ،، وكان يقوم بإدخاله وإخراجه بحركات متتالية ، وهو يتلوى ، وقد امسك رأسي بكلتي يديه يدفعه باتجاه زبه كأنه يخشى أن يفلت من... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål