%>








مشتعلة جدا نكتها

مشتعلة جدا نكتها

تذكرين الايام الماضية فقالت وهل ذلك ينسى ويا لها من ذكريات جميلة ولكن الان متزوجة وانتهى كل شيء. وقتها فرحت بردها.

وسرعان ما قال لها كم كانت شفيفك حلوة وانا امصها وصدرك الذي عصرته تذكرين يوم كنا لوحدنا في البيت وكنت امص لك كسك مصا

رهيبا ثم وضعت زبي على بظره وحركته قليلا فقلت لي ادخله فقلت لك انك عذراء فقلت لي ولا يهمك دخله ارجوك ومسكتيني بقوة كي لا اقوم

من فوقك ومسكتي زبي كي لا ابعده من كسك وتقولين ادخله ارجوك وانا أتمنع فعانقتيني بيديك ورجليك وزبي في فوهة كسك ثم رفعت نصفك بقوة

حتى دخل زبي وتالمت وقلت يلا كمل فادخلته كله دفعة واحدة ثم قلت لا تتحرك حتى ارتاح قليلا وبعدها بدات ادخله واخرجه بقوة

وسرعة.فغلى الدم في عروقي عندما قال لها وهل عرف زوجك انك لست عذراء فقالت له زوجي غشيم لا يعرف شيئا وعرفت كيف اخدعه.ثم مد

يده لها وقربها ايه وهو في نشوة فارتمت عليه تقبله وقالت له هيجتني بكلامك في الماضي وذكرياتنا الحلوة ثم قالت تعالى في حظني نعيد ذكرياتنا قبل ان ياتي زوجي ونزعا ثيابهما وناكا بعض مرتين ثم

خرجت من جديد وانتظرت ربع ساعة ودخلت وسلمت عليهما وكانا جالسين الجلسة التي تركتهما عليها وكانه شيئا لم يقعفقلت اسف على التاخير ثم مزحنا وذهبنا للنوم. وعندما اردت ان انيكها وجدت

كسها مبتلا فسالتها فتلعثمت ثم قالت حكينا في الماضي قليلا واحسن انك اتيت في وقتك لاني احسست بلذة في كسي فقلت لها هل حنيتي للماضي فقالت من الطبيعي ان ارى رجلا ممن كنت معهم ويعرف طيزي واعرف

زبه وقال لي ان صرت اجمل من قبل .ولو لم تدخل لرحت فيها. ثم قالت طيزي منتظر يلا بردني اني مشتعلة جدا نكتها وكاني لا اعرف شيئا

من الغد ذهبت لعملي وكنت افكر كثيرا ولم ارجع للبيت وبت في مكان اخر واتصلت بي على المحمول ولكني لم اجبها .مر يومان ثم اتصلت بي

على عملي فقلت لها اردت ان اتركك مع ماضيك وتراجعي ذكرياتك الحلوة معه خاصة اني غشيم ولا اعرف شيئا فصدمت من هذه الكلمة ثم

قلت لها سابعد اسبوعا وبعدها اشوف الحل . رجعت بعد اسبوع

فعانقتني وقالت مالك قلت لها انا حفظتك وعملت معك كل شيء ترضيه ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål