التي كانت في استقبالي

التي كانت في استقبالي

وهو في السادسة عشره من العمر .. سحبنني رشيد من يدي بقوة إلى تحت الدرج وقال :ـ تعالي اعمل معك مثل فادي ...وضحك بسماجة ،

وبنظرة وقحة للغاية ،،، حاولت أن افلت من بين يديه وهو يقول :ـ اخبرني فادي بكل شيء ، أنا زبي أكبر من زبه ، وبنزل حليب..

راح أسقيك حليب من زبي .. حليب بيملأ كاسة .وأخرج زبه من البنطلون بيد وهو لا يزال قابض على يدي بقوة بيده الأخرى.. كان

زبه فعلا اكبر من زب فادي ، أطول وأغلظ ،، شاهدت ذلك بنظرة خاطفة، وشعرت بالقرف منه وهو يهجم على فمي ويقبلني بعنف ..

تراجعت للوراء وقلت له بصوت حاد : ـ اتركني .. اتركني وإلا صرخت حتى يسمع الجميع .. أنت حيوان قذر عندها افلت يدي ، فأسرعت

بالهرب ، وأنا اشعر بحالة من الغثيان .. لقد سبق لي وأن فكرت برشيد حين كان يراقبنا ونحن نلعب في الساحة ،، فكرت أن العب معه

لعبتنا السريه كما افعل مع فادي .. ولكن أسلوبه معي اليوم كان منفرا.. وكلماته عن الحليب أثارت الاشمئزاز في نفسي..... فأني لا

أكره شيئا مثل كراهيتي للحليب الذي ترغمني أمي على تناوله ....دخلت إلى البيت وجسدي يرتعد من هذا الموقف ،، وكان

خوفي من أن تلاحظ أمي شيئا ما ، فتأخذ بالتحقيق معي لمعرفة السبب والمسبب.. ولست في مجال إخبارها بأمر رشيد وما فعل معي ، حتى لا

تكون هناك مواجهة وشجار ، فيكشف سر لعبي مع فادي .. فتكون المصيبة أكبر ... قررت أن أتداري انفعالي بأي شكل من الأشكال ...

وقد أنقذتني المفاجأة التي كانت في استقبالي ، والتي أعادت لي توازني .. فقد وجدت في البيت قريبتنا أم صلاح والخادمة يسرى .. ...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere