ممكن تدلك قدمى

ممكن تدلك قدمى

انا بيبو عندى 33 عام حاصل على شهاده جامعيه تبدأ القصه عندما كنت فى ثانى سنه لى فى الجامعه تعرفت على صديق فى الجامعه ووصلت

العلاقه بيننا الى اننا كنا نذاكر دروسنا سويا فى بيته وبيتى ووصلت العلاقه الى ان امه كانت تعتبرنى مثل صديقى تامر ابنهاوكانت

لتامر أخت ثصغرنى بثلاث سنوات وفى يوم كنا نذاكر دروسنا فى منزل تامر ووصلت الساغه الثانيه ليلا وغلب على تامر النوم اثناء

المذاكره وحدث ان احتجت ان ادخل الحمام فدخلت بسرعه دون ان اقفل القفل وخلعت البنطلون وطلعت زبرى واثناء ذلك دخلت على فجأه

هبه اخته ووجدتها تنظر لزبرى فتره طويله وانا من وقع المفاجأه لم اعرف ماذا افعل فظلت تنظر لزبرى وانا واقف لا اتحرك ثم ادخلت

زبرى وانصرفت خجلانا وهى تنظر لى وعينيها لا تنزل عنى وبعد ذلك بساعه احسست بالعطش وتامر نايم فخرجت للثلاجه احضر ماء وانا

واقف فى الصالون فوجئت بهبه وهى تلبس قميص نوم شفاف وكأنها تنتظر خروجى وظلت تنظر لى واحسست بأن فى شىء سيحدث ولم اكمل ظنى حتى

وجدت هبه تقع على الأرض فأسرعت لمساعدتها وسألتها محتاجه شىء قالت لى لو سمحت وصلنى غرفتى المهم سندتها حتى غرفتها ونيمتها على السرير

واثناء ذلك احسست بكل جسمها الذى يشبه ملكات الجمال وفوجئت بها تقول لى لو سمحت ممكن تدلك قدمى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere