%>








متعة نزفت كأنها

 متعة نزفت كأنها

كذلك المناكير على يديها بنفس اللون حتى على أصابع قدميها لبست خلخالا ووضعت حجر مرصع في صرتها كأنها عروس أعدت على أيدي عشرات

الوصيفات لليلة دخلتها ، أحسست بقلبي يهوي و كأن جسدي قذف بكل ما يملك من ادرنيلين في عروقه و أخذت تلحس بيضي و تعض رأس زبي و

تمسك بطيزي كأنها ستلتهمني صفعتها على خدها ولم تبالي لم أستطع المقاومة و لا حتى إبعادها احسست كانها تغتصبني ، الشيطان تملكني كنت

أشتعل و لكنها حماتي ... حسننا سأكسر عينها ، طلبت منها الهدوء و الصعود للسرير و الإستلقاء لم تتردد و بدء الاشتباك حيث تعمدت

إدخال زبي فيها بطريقة عنيفة جدا ... و هي تستمتع يا للهول جعلتها تستلقي على ظهرها و ضممت ساقاها الى كتفيها و أدخلته

بالكامل و هي قلما احست به ، إختليت بها اخذت أدخله و أخرجه لدرجة أني احسست بكسها يبلعني و هنا قررت ان اجرب نيكها من

طيزها فأدرتها و أدخلته بقسوة مع القليل من البصاق و صرخت بآهات هافتة أنا لم احس بطيز بيضاء لماعة كهذه يداي واحدة عل

الطيز اليمين و أخرى على اليسرى و تارة أستلقي بثقلي على زبي في طيزها وتارة أخرة اصفعها بقوة ، حتى رسمت كفا يداي على طيزها، في

البداية تألمت و لكنها كانت تستمتع حين أخرجته منها و كان خزقها يبقى مفتوح بقطر3 سنتمتر لم أعلم ماذا استعملت لتفضي على نفسها

هذا العطر الفتان و كم كانت تتلذذ كم احسست بخزقها يغلق على زبي يطوقه لم أبرحها حتى بدء ضوء الصباح يشقشق ، نكتها حتى

جعلتها تبكي و انزلت دما من طيزها حيث جرحتها وهي تزداد متعة نزفت كأنها عروس تفقد بكارتها و لم افرغ سائل ظهري و بقي منتصبا

و هي كالذي القى اكثر من 2 لتر من سائلها الأنثوي الذي غطى طيزها و إخطلت بدمائها لكنها لم تأبه و بقيت تقبلني و تلحس بيضي

و تمص زبي لم تبقي ملمتر واحد في جسمي لم تلحسه يداها العذباوات قلصن آلام جسدي بمساجاتها و أناملها الملساء و ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål