ائع ومعالم طيزها

ائع ومعالم طيزها

حكايتي بدأت عندما كنت في ارابعه عشر من عمري حيث كان لنا جاره جمبله جدا جدا و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , وهي كانت متزوجه

ولها ولد وبنت يصغرونني سنا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتها في منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث

تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات و عندما كنت أراها على هدا الحال كانت النار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبي ولا

أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليها واستمر الوضع على هدا لمه طويله حيث أصبحت عاشق

هده السيده ولكن هي كانت في منتصف الثلاثين من العمر و أنا في ارابعه عشر وأصبحت لآأستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجع في مخيلتي

الا ما شفته من مفاتنها في دالك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين في الدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه

لوحه جميله , كنت أبلل ملآبس من شدت القدف واستمريت على هدا الوضع الى أن أصبح عمري الثامنه عشر وخلال هده الفتره أحست هي ما

في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعض ألأحيان تطلب مني الدهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا

الكهربائيات وكانت دائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالم طيزها وكسها المنتفخ بوضوح

وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديها وطيزها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere