فبدأت تفتح شفايفها

مرحبا , مشكلة شباب هذا الوقت انهم يبحثون فقط عن الفتاة الجميله والنحيفه بينما هناك فتيات بدينات جميلات من

اروع ما تمارس معهم الجنس وهذه واحده من البدينات التي ما زلت اذكرها واتمنى لقاءها مره اخرى وممارسة الجنس معها عند

محطة البانزين في الشويخ بالكويت بحدود الساعة التاسعه كان موعد القدر الذي جمعنا معا وانا واقف واذا بسياره بيضاء

فيها فتاة بدينه تظر الي وكانها تعرفني فخرجت من المحطه بسيارتي وانتظرتها فخرجت بعدي ثم اشرت لها فتوقفت ودار

بيننا حديث طويل ثم اقنعتها ان تأتي معي الى شقتي الخاصه وفعلت , وجلست في الصالون فذهبت احظر العصير وعند عودتي واذا هي

متجرده من الملابس فوضعت العصير وبدأت اقبلها بصمت رهيب ثم اخذتها الى غرفة النوم ونزعت ملابسي واستلقت على الفراش

وبدأت اقبلها وامص لسانها العذب ونزلت الى ثدييها وكانت حلمتاها كبيرتين ومتصلبتين وانا امصهما تارة هنا وتاره هناك ثم نزلت الى كسها المنتفخ الكبير وبدأت اعض اطرافه عضا خفيفا

وتلامس اسناني كسها واذا بظرها منتفخ وكبير فبدأت امصه امصه امصه وبدأت تتنهد فصعدت مره اخرى الى صدرها ولكن وضعت عيري

بينهما وهي تسكر عليه بضغط صدرها على عيري وبدات ادحرجه من اعلى الى اسفل فبدأت تفتح شفايفها